كِيد .
"
و يكِيد الحُزن و أكِيده بِ الفرح ؛ سَ أبقى و سَ يُزول ,...... و سَ أحياء بَ الخبر :$ و ينظر لِنا من بعِيد , أحقِيقةُ أندثر الحَزن فِي جُوف الفرح :$و تبسم لك الزهر , و قطرة المطر , و شيئًا أخر يُدعى بِ النظر ؟
* قلمِي ~ ... اقرأ المزيد
عدد إدراجاتك: 9
عدد المشاهدات: 1,622
عدد التعليقات المنشورة: 0
عدد التعليقات غير المنشورة: 0
"
و يكِيد الحُزن و أكِيده بِ الفرح ؛ سَ أبقى و سَ يُزول ,...... و سَ أحياء بَ الخبر :$ و ينظر لِنا من بعِيد , أحقِيقةُ أندثر الحَزن فِي جُوف الفرح :$و تبسم لك الزهر , و قطرة المطر , و شيئًا أخر يُدعى بِ النظر ؟
* قلمِي ~ ... اقرأ المزيد
"
طفل صغِير محمل بِ الأمل ~ يلعب , يشاغب واقعه بِ الشقاوه لحظة لأمه , و فرصة لأبوه " و الباقِي فِي بيت جدانه ؛ كان يبكِي , و يحضن وسادته ~صاحبِي , معه أمه :( تطعمه ، تحضنه , و أنا اللِي في لحظه الآمسها :( ؟ و أمِي جابت غِيري ثلاثة ِو أبوِي مع حبيبته ؛( و أمِي الكبيره كبيرة !!
و أنا صغِير ؟ يالِيت أكبر و أصِير مثل ذلك الرجال ؛( ما يخاف , ما يبكِي و حاله مو زِيي ~ يشتري ألعاب ؛ يَوزع حلاو !و ... اقرأ المزيد
\" كان مِن المُفترض أن أصرخ ب قسوتِها ؛( بِ الوجع الذِي بِي مِنها ؛ أُلزمت بِ صمت , و رادئة الحظ و المنطق ! لذلك هِي شعرت بِ السيء بِي :( أنا أذًا مُمتلئه بِ الحقد , لن أتمنى لها خِيرًا ؛( هذا ما قالته يَومًا لِي ؛ حفرت بِه قلبِي ؛( من يدفن حفرتها ؟ لا أحد يستطِيع ! و لا أُريد دفن شِي ؛ لم أكُن بِذات حدِيثها يَومًا , هذا ما أُريد قَوله :( لِيتها تعلم ؛( ~ * قلمِي ~
"
لستُ أبدًا صالحة كَ صديقةُ أو كَحبيبةُ أو كَ نصف أخر لِمن أراد ~ أنا بِداخلِي ذكرى حميمة النبض :( كُلما أردت أن أنهض مِنها لِ رفقة جدِيدة , لم أستطع ! لَأن الوفاء و الأخلاص مُسيطر على قلبِي ؛) حتى و أن أصبحت بِ رفقة فتِيات ‘ غِير تلك البعيدة عنِي لن تُصبح الرفقةِ أبدًا فِي ذات الموضع فِي قلبِي أبدًا :( قلبِي لم يكن لِ أحد غِيرها , لذلك أنا لست صالحة !محملة أنا مِنها لَا يُعجبني ما تفعلون :( يُعحبنِي فعلها و فقط !
- قلمِي ... اقرأ المزيد
"
يا قُصاصاتِ الورق ~ هل لك بِ الألتصاق :( سَ أرى ما بِك من حدِيث لا يَود أحدهُم أن يراه ؛( أَهو مُوجع ؟ أو سر حب دُفن بِك ؟ أم ماذا يا تُرى ؟ هل صدح الحرف بِك ؟أو صمت و ألتزم :( ~أُريد أن أرى غِيري و ما يتحدثه بِه هل أنا وحدِي أتحدث بَشيء غِير مَوجود ؟ أم الجمِيع هُنا بِذات الحدث يُخبرك !
* قلمِي ~ ... اقرأ المزيد